العلاج المباح، إن الله سبحانه ما أنزل داء إلا أنزل له شفاءً عَلِمَهُ مَنْ
سائل يقول: من يسمع الأذان في البيت ويوقظ أبناءه للصلاة ولكن يصلون في البيت، هل
ترويع للمسلم، وفيه تعريض، يروع ويخاف، لا يجوز مثل هذا الكلام، لماذا لا يقول: أسأل الله لك الشهادة في سبيل الله ؟! وهل كل من قطع يكون شهيدا؟ لا،
لا يَنكِحُهَا إِلاَّ زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى
الخاطئة، لكن هذا لا يُلْتَمَسُ له عُذْرٌ وَمُبَرِّرٌ، وهو يعلم أنه كذابٌ وأنه
أصابه مرض أن يعلم أنه من الله سبحانه وتعالى، فلا يجزع ولا يتسخط، ويسعى أيضاً في
من المأكولات والزبيب؟ أم أن هذا خاصٌّ بالأصناف التي جاء النص عليها؟
يقول: يعرض في بعض القنوات رسالة ترشيح من الجمهور، الرسالة بخمسة ريالات، فهل
وهذا من الشيطان هو الذي يتراءى ويظهر في صورة شخص ويقول هذا هو العائن، فليحذر من
التنبيه فقط، وتفصيلها يطول، والحمد لله الرقية من عهد النبي صلى الله عليه وسلم،
ويقول هذا من المسلمين من الجن، ما الذي أدراك أنه من المسلمين من الجن؟! ثم أيضاً
بلادنا، فضاعت أسماء الأسر، وسار الناس لا رقيه الذراعين يتعارفون ولا يُدْرَى مَاهِرُ ابْنُ
فيها نفعٌ من باب الاستدراج، أو تصادف قضاءً وقدراً فيظنون أنها السبب، المدار على
من الشيطان الرجيم، وثانيا لا تعبأ بهذا، الوسواس لا يؤثر عليك، ارفضه رفضا تاما